انظم الينا على : فايسبوك يوتيوب تويتر و جوجل بلاس

banner image

انضم الينا على فيسبوك تويتر و يوتيوب

banner image

منهجية فلسفية الثانية باك رقم 1

المنهجية

المقدمة
يندرج (النص او السؤال او القولة) في سياق (المفهوم-الحق..الحقيقة ).ويعلج مسالة اساسية وهي ( الاشكالية-هل....او..)والتي
حظيت باهتمام المفكرين والفلاسفة.وقد اسفر تدارسها عن وجهات نظر اختلفت وتباينت باختلاف الداهب والاتجاهات التي ينتمي اليها كل مفكر على حدا.وامام هدا الاختلاف في هده المقاربات يتجلى لنا الطابع المعقد في موضوع (المفهوم )مما يجعلنا نطرح العديد من الاشكالات منها (طرح الاشكال-اسئلة تحيل فرضيات الاجابة+ اعادة طرح الاشكال باستخدام عبارات نفس الموضوع )
العرض
يتبين لنا من خلال القراءة الاولى (للنص او القولة او السؤال ) انه يستهدف التاكيد (الاطروحة )فكيف يثبث ذلك.ينطلق صاحب (النص او...او..)...(تحليل النص او..او..او..).وبعد ذلك..ثم..وفي الاخير..لكن ما قيمة هذا هذا الطرح بالمقارنة مع مواقف مؤيدة ومعارضة.
نجد لهذا الموقف جدور عند(اسم صاحب الموقف المؤيد من الدرس )الذي يرى.......اذا كان المنظور السابق محقا الى حد ما حين اعتبر ان (الاطروحة السابقة ) فان دراسة هذه الاشكالية التي بين ايدينا من كل ابعادها تقتضي ان تحللها في الاكتشافات المتعددة ودون الاكتفاء بالنظر في المجال الخاص مهما كانت اهميته وفي هذا الاطار نجد (اسم صاحب الراي المعارض ) ياكد.........
لكن اين انا لكل هذه الاراء.من جهتي اعتقد ان هذه المواقف متكاملة فكل موقف منها يبرز لنا جانبا من حقيقة (المغهوم).وذلك لان الفلاسفة والعلماء يتكلمون من مواقع علمية وفلسفية مختلفة يكمل بعضها البعض
الخاتمة
بعد هذه الجولات في مختلف اوجه ( الاشكالية ) نعود في هذه الخاتمة ما اوردناه في مختلف مراحل العرض فلقد تبين لنا ان ( الاشكالية )تتسم بتعدد الخطابات وتعارض الافكار.فمن جهة راين ان الموقف1 ...ومن جهة اخرى الموقف 2.......
لكن هل يعكس هذا التعدد والاختلاف عمق التفكير الفلسفي وغناه وحيويته.ام انها تعبر عن الفلسفة العاجزة عن ايجاد حلول دقيقة
للاشارة فقط هذه المنهجية تعطيك نمودج لكيف يكتب الجواب في مادة الفلسفة ولايمكنك الاعتماد عليها مئة في المئة وشكراا

منقول للافادة
منهجية فلسفية الثانية باك رقم 1 منهجية فلسفية الثانية باك رقم 1 Reviewed by ismail on 3:00 م Rating: 5

ليست هناك تعليقات:

اكون سعيد جدا باعجابك لصفحتي على الفيسبوك

يتم التشغيل بواسطة Blogger.